بارك أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز انطلاق أعمال «المركز الوطني للوقاية من الآفات والأوبئة الحيوانية والنباتية ومكافحتها» في المنطقة، مُثمناً الرعاية والاهتمام اللذين توليهما القيادة لقطاع البيئة والمياه والزراعة، مؤكداً أن المنطقة الشرقية تزخر بثروات طبيعية متنوعة تستوجب العمل للحفاظ عليها، وتنميتها واستدامتها.
جاء ذلك خلال استقباله أمس (الأحد)، مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس عامر المطيري وعدداً من قيادات الفرع.
واطلع أمير الشرقية، خلال اللقاء، على التغيرات المؤسسية في فرع الوزارة، مشيداً بالدور الحيوي والمهم الذي تقوم به الوزارة للقيام بمهماتها واختصاصاتها في المنطقة ودعم المستفيدين من خدماتها من المزارعين والصيادين، مشيراً إلى البرامج التي يقدمها فرع الوزارة في المنطقة من أجل الحفاظ على البيئة، مؤكداً أهمية تكثيف المبادرات التوعوية لتنمية الغطاء النباتي.
من جانبه، أوضح المهندس المطيري أنه تم إنشاء بعض المراكز والشركات وتفعيل القرارات والأوامر ذات الصلة في إطار التحول الوطني والتخصيص الذي تشهده الوزارة، مبيناً أن تلك التحولات تضمنت البدء في انطلاق وتمكين المركز الوطني للوقاية من الآفات والأوبئة الحيوانية والنباتية ومكافحتها «وقاء»، الذي يكتسب العديد من الاختصاصات ومنها وضع الإستراتيجيات والخطط والبرامج والإجراءات، والقواعد الخاصة بالتأهيل والترخيص لمقدمي الخدمات، والإشراف والرقابة على أعمالهم، والكشف الدوري لضمان عدم تفشي الآفات وتقصي الأمراض الحيوانية بالتعاون مع الجهات المختصة، وإقامة المعارض والمؤتمرات والندوات والحملات التوعوية في شأن مكافحة الآفات وغيرها من الاختصاصات التي سيقوم بها المركز وفق تنظيمه الأساسي.
جاء ذلك خلال استقباله أمس (الأحد)، مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس عامر المطيري وعدداً من قيادات الفرع.
واطلع أمير الشرقية، خلال اللقاء، على التغيرات المؤسسية في فرع الوزارة، مشيداً بالدور الحيوي والمهم الذي تقوم به الوزارة للقيام بمهماتها واختصاصاتها في المنطقة ودعم المستفيدين من خدماتها من المزارعين والصيادين، مشيراً إلى البرامج التي يقدمها فرع الوزارة في المنطقة من أجل الحفاظ على البيئة، مؤكداً أهمية تكثيف المبادرات التوعوية لتنمية الغطاء النباتي.
من جانبه، أوضح المهندس المطيري أنه تم إنشاء بعض المراكز والشركات وتفعيل القرارات والأوامر ذات الصلة في إطار التحول الوطني والتخصيص الذي تشهده الوزارة، مبيناً أن تلك التحولات تضمنت البدء في انطلاق وتمكين المركز الوطني للوقاية من الآفات والأوبئة الحيوانية والنباتية ومكافحتها «وقاء»، الذي يكتسب العديد من الاختصاصات ومنها وضع الإستراتيجيات والخطط والبرامج والإجراءات، والقواعد الخاصة بالتأهيل والترخيص لمقدمي الخدمات، والإشراف والرقابة على أعمالهم، والكشف الدوري لضمان عدم تفشي الآفات وتقصي الأمراض الحيوانية بالتعاون مع الجهات المختصة، وإقامة المعارض والمؤتمرات والندوات والحملات التوعوية في شأن مكافحة الآفات وغيرها من الاختصاصات التي سيقوم بها المركز وفق تنظيمه الأساسي.